لكن من الضروري عدم تناول أي من تلك الأدوية قبل التوجه للطبيب الخاص بك، وبشكل خاص إذا كنت تعاني من أي أمراض مزمنة، حتى لا تتعرض حياتك للخطر.
بعد مرور ثلاث ساعات يتم تكرار هذا الأمر مرة أخرى، وبعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الثانية لابد من أخذ هذه الجرعة مرة أخرى.
الإرسال يمكنك الأشتراك فى النشرة الأخبارية لدينا والحصول على كل ما هو جديد بصحة المرأة وإنجاب الأطفال
السيدات التي يكون لديهم حساسية من مادة الميزوبروستول أو مادة البروستاجلاندين.
شاهد أيضًا: هل نزول افرازات بنية في موعد الدورة من علامات الحمل
أما العنصر الثاني المرتبط بجودة الأدوية، فيصعب ضمان توفره لأسباب متعلقة بالأعراف الاجتماعية والسياسة أكثر منه بسلامة المريض أو صحته. ورغم أن أدوية الإجهاض مدرجة ضمن لائحة الأدوية الضرورية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، إلا أنّ جودتها وتكلفتها وتوافرها يختلف بشكل ملحوظ من مكان إلى آخر.
نادرا ما يفشل الإجهاض عند استخدام الحبوب، ولكن في حالة فشل الإجهاض ربما تحتاجين جرعة أخرى من حبوب الإجهاض أو اللجوء لطريقة أخرى كالعمليات الجراحية، و click here يحدد ذلك الطبيب المختص.
هنا نصل إلى نهاية تجربتنا، يعتبر حبوب سايتوتك من أشهر أدوية الإجهاض في عالمنا العربي، الإ إنه يستخدم لعلاج قرحة المعدة والإثنى عشر، لذلك يجب عدم تناوله إلا بعد إستشارة الطبيب المختص، إلى من جربت حبوب سايتوتك للإجهاض، دون معرفه أضراره يجب قبل تناول أى دواء استشارة المتخصصين، من أجل سلامتكم.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
يتوقف النزيف بعد تناول هذه الحبوب بخمس أيام على الأكثر، كما وتبدأ أول دورة شهرية في النزول بعد مرور خمسة أسابيع على الأكثر، والجدير بالذكر إلا أنه لابد من تناول هذه الحبوب بالجرعة المحددة ليتم الحصول على النتيجة المرغوب فيها.
إذا كان لديكم أي تجارب أو مقترحات، فالرجاء مشاركتها في تعليقاتكم. شكراً لكم.
تلجأ بعض السيدات أيضًا للإجهاض باستخدام بعض الطرق الشعبية والتقليدية، عن طريق تناول كميات كبيرة من المواد المحفزة للطلق وانقباضات الرحم مثل القرفة والأعشاب، أو عن طريق إدخال أي أداة رفيعة وحادة داخل المهبل لتحفيز انقباض الرحم، وتعتبر تلك الطرق خطيرة جدًا وقد تسبب خطورة كبيرة على كل من الأم والجنين.
بعد مرور ثلاث ساعات لابد من تكرار نفس الأمر من خلال وضع حبتين تحت اللسان وحبتين في المهبل والاسترخاء مرة أخرى لفترة كافية من الوقت.
لذا يجب على الحامل اتباع الإرشادات الصحية والطبية بعناية، وبشكل كامل بينما تتحسن صحتها وتقلل المخاطر ذات الصلة.